الافعى الحلقة 45

تبدء القصه بالمعبد الذى بجوار القصر الذى يعيش به عائله راهيجا وبيوم ما ذهب انكوش راهجيا الى المعبد هو واصدقائه وسرقوا جوهره المعبد الثمينه وقتلوا حراس المعبد وهم افاعي متحوله لبشر ثم بعد مرور عشرون عاما عادت ابنتهم لتنتقم من عائله راهيجا واصدقائه الذين قتلوا ابويها ولكن يشاء القدر ان ابن انكوش راهيجا عدوها اللدود وقاتل ابويها يحبها من اول نظره ، ماذا ستفعل الأبنه؟ هل ستنجح بأنتقامها أم سيعترض طريقها الحب والقدر الذى لم يكن فى الحسبان؟